6ollab-al-isra
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع يجمع طلاب الجامعات للتعارف ومناقشة المواد الجامعية وتبادل المعلومات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
الشات
 
ادخل هنا للدردشة مع طلاب الجامعة

 

 صفات الرسول عليه الصلاة والسلام -1-

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Shooter
مشرف
مشرف
Shooter


ذكر
عدد الرسائل : 172
العمر : 37
العمل/الترفيه : طالب
تاريخ التسجيل : 23/10/2008

بطاقة الشخصية
النشاط: 1

صفات الرسول عليه الصلاة والسلام -1- Empty
مُساهمةموضوع: صفات الرسول عليه الصلاة والسلام -1-   صفات الرسول عليه الصلاة والسلام -1- I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 31, 2008 3:05 am

صفات الرسول عليه الصلاة والسلام -1- Bsmlah



صفاته


صلى الله عليه وسلم

لونه


أبيض به شئ من الاحمرار على عكس اهل مكة.



عن أنس رضي الله عنه قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، أزهر اللون، ليس بالأدهم و لا بالأبيض الأمهق (أي لم يكن شديد البياض والبرص )، يتلألأ نوراً".



وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه: كان النبي صلىالله عليه وسلم أبيض مشربًا بياضه حمرة. رواه أحمد والترمذي والبزار وابن سعد وأبويعلى والحاكم وصححه ووافقه الذهبي.



وعن أبي الطفيل رضي الله عنه: كان النبي صلىالله عليه وسلم أبيض مليحًا مقصدًا. رواه مسلم



وجهه



يتلألأ نوراً



كان الرسول صلى الله عليه الصلاة والسلامأسيَل الوجه، مسنون الخدين ولم يكن مستديرًا غاية التدوير، بل كان بين الاستدارةوالإسالة، وهو أجمل عند كل ذي ذوق سليم. وكان وجهه مثل الشمس والقمر في الإشراقوالصفاء، مليحًا كأنما صيغ من فضة لا أوضأ ولا أضوأ منه.



وعن كعب بن مالك رضي الله عنه: كان رسولالله صلى الله عليه وسلم إذا سُرّ استنار وجهه حتى كأنه قطعة قمر. رواه البخاريومسلم.



وعن أبي إسحاق قال: سُئل البراء أكان وجهالنبي صلى الله عليه وسلم مثل السيف؟ قال: لا، بل مثل القمر. رواه البخاري.



وقال أبو هريرة: ما رأيت شيئًا أحسن من رسولالله صلى الله عليه وسلم، كأن الشمس تجري في وجهه.



قال عنه البراء بن عازب: " كان أحسن الناس وجهًا و أحسنهم خَلقا ".


جبينه



عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل الجبين"، (الأسيل: هو المستوي)، أخرجه عبد الرازق والبيهقي ابن عساكر.

وكان صلى الله عليه وسلم واسع الجبين أي ممتد الجبين طولاً وعرضاً.

وصفه ابن أبي خيثمة فقال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجلى الجبين ، إذا طلع جبينه بين الشعر أو طلع من فلق الشعر أو عند الليل أو طلع بوجهه على الناس، تراءى جبينه كأنه السراج المُتوقَّد يتلألأ".


عيناه



واسعتين شديدة السواد والبياض

والحواجب وسط وبينهما عرق لايظهر الا اذا غضب.



حاجباه قويان مقوَّسان، متّصلان اتصالاً خفيفاً، لا يُرى اتصالهما إلا أن يكون مسافراً وذلك بسبب غبار السفر.



كان عليه الصلاة والسلام مشرب العينين بحمرة، وقوله مشرب العين بحمرة: هي عروق حمر رقاق وهي من علاماته صلى الله عليه وسلم التي في الكتب السالفة. وكانت عيناه واسعتين جميلتين، شديدتي سواد الحدقة، ذات أهداب طويلة (أي رموش العينين)، ناصعتي البياض و كان عليه الصلاة والسلام أشكل العينين، قال القسطلاني في المواهب: الشُكلة بضم الشين هي الحمرة تكون في بياض العين وهو محبوب محمود.



وعن عائشة رضي الله عنها قالت: "كانت عيناه صلى الله عليه وسلم نجلاوان أدعجهما - والعين النجلاء الواسعة الحسنة والدعج: شدة سواد الحدقة، ولا يكون الدعج في شيء إلا في سواد الحدقة - وكان أهدب الأشفار حتى تكاد تلتبس من كثرتها "، أخرجه البيهقي في الدلائل وابن عساكر في تهذيب تاريخ دمشق.



وعن علي رضي الله عنه قال: كان رسول اللهصلى الله عليه وسلم عظيم العينين، هَدِبُ الأشفار، مشرب العينين بحمرة. رواه أحمدوابن سعد والبزار. ومعنى مشرب العينين بحمرة: أي عروق حمراء رقاق.



وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: كنت إذا نظرتإليه قلت: أكحل العينين وليس بأكحل صلى الله عليه وسلم. رواه الترمذي وأحمد وأبويعلى والحاكم والطبراني في الكبير.



أنفه



دقيق الأنف, حادة من الأمام



يحسبه من لم يتأمله أشماً ولم يكن أشماً وكان مستقيماً، أقنى أي طويلاً في وسطه بعض ارتفاع، مع دقة أرنبته (الأرنبة هي ما لان من الأنف).



خداه



عن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال: "كانرسول الله صلى الله عليه وسلم يُسَلِّمُ عن يمينه وعن يساره حتى يُرى بياض خده"،أخرجه ابن ماجه وقال مقبل الوادي هذا حديث صحيح

.

قال يزيد الفارسي رضي الله عنه: كان رسولالله صلى الله عليه وسلم جميل دوائر الوجه. رواه أحمد.



فمه و أسنانه



واسع الشفتين, متساوى الأسنان ولكنها تغيرت بعد كسر السنتين فى غزوة أحد.



عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: كان رسولالله صلى الله عليه وسلم ضليع الفم.. قال شعبة: قلت لسماك: ما ضليع الفم؟ قال: عظيمالفم. رواه مسلم.



وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: "كانرسول الله صلى الله عليه وسلم، ضليع الفم (أي واسع الفم) جميلهُ، وكان من أحسن عبادالله شفتين وألطفهم ختم فم. وكان وسيمًا أشنب أبيض الأسنان مفلج (متفرق الأسنان) بعيد ما بين الثنايا والرباعيات، أفلج الثنيَّتين (أي الأسنان الأربع التي في مقدمالفم، ثنتان من فوق وثنتان من تحت) إذا تكلم " رُئِيَ كالنور يخرج من بينثناياه.



وعن ابن عباس رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلىالله عليه وسلم أفلج الثنيتين، إذا تكلم رُئي كالنور يخرج من بين ثناياه. رواهالدرامي والترمذي في الشمائل. وأفلج الثنيتين أي متفرق الأسنان الأربع التي في مقدمالفم، ثنتان من فوق وثنتان من تحت.





رأسه وشعره



شعره لا خشن ولاناعم اشبه بشعر المصريين,اسود ولم يتخلله شعيرات بيضاء الا عندما بلغ الستين من عمره واقترب من تاريخ وفاته...وعدد الشعرات البيضاء فى شعره كانت 12 شعرة.



عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: كانرسول الله صلى الله عليه وسلم ضخم الرأس. رواه أحمد والبزار وابن سعد



قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه: كان رسول اللهصلى الله عليه وسلم عظيم الهامة. رواه الطبراني في الكبير والترمذي فيالشمائل



و كان شعره شديد السواد رَجِلاً (أي ليس مسترسلاً كشعر الروم ولا جعداً كشعر السودان وإنَّما هو على هيئة المُتَمَشِّط). قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كثير شعر الرأس راجله"، أخرجه أحمد والترمذي وقال حسن صحيح.

قال الإمام النووي: " هذا، ولم يحلق النبي صلى الله عليه وسلم رأسه (أي بالكلية) في سِنيّ الهجرة إلا عام الحُديبية ثم عام عُمرة القضاء ثم عام حجة الوداع ".

ولم يكن في رأس النبي صلى الله عليه و سلم شيب إلا شُعيرات في مفرِق رأسه، فقد أخبر ابن سعيد أنه ما كان في لحية النبي صلى الله عليه و سلم و رأسه إلا سبع عشرة شعرة بيضاء وفي بعض الأحاديث ما يفيد أن شيبه لا يزيد على عشرة شعرات وكان عليه الصلاة والسلام إذا ادَّهن واراهُنَّ الدهن (أي أخفاهن)، وكان يدَّهِن بالطيب والحِنَّاء.

وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: " كان النبي يحب موافقة أهل الكتاب فيما لم يؤمر فيه، وكان أهل الكتاب يُسدِلون أشعارهم وكان المشركون يَفرقون رؤوسهم، فسدل النبي صلى الله عليه وسلم ناصيته ثم فرق بعد "، أخرجه البخاري ومسلم.

وكان رجل الشعر حسناً ليس بالسبط ولا الجعد القطط، كما إذا مشطه بالمشط كأنه حُبُك الرَّمل، أو كأنه المتون التي تكون في الغُدُر إذا سفتها الرياح، فإذا مكث لم يرجل أخذ بعضه بعضاً، وتحلق حتى يكون متحلقاً كالخواتم ، لما كان أول مرة سدل ناصيته بين عينيه كما تسدل نواصي الخيل جاءه جبريل عليه السلام بالفِرق ففرق.

وعن عائشة رضي الله عنها قالت: "كنتُ إذا أردتُ أن أفرق رأس رسول الله صَدعْت الفرق من نافوخه وأرسلُ ناصيته بين عينيه "، أخرجه أبو داود وابن ماجه.

وكان صلى الله عليه وسلم يُسدِلُ شعره أي يُرسِله ثم ترك ذلك وصار يَفرِقُهُ، فكان الفَرقُ مستحباً، وهو آخِرُ الأمرين منه صلى الله عليه وسلم. و فَرقُ شعر الرأس هو قسمته في المَفرِقِ وهو وسط الرأس .

وكان رسول الله صلى الله عليه و سلم يترَجَّل غباً (أي يُمشط شعره و يتَعَهَّدُهُ من وقت إلى آخر).

وعن عائشة رضي الله عنها كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب التيمن في طهوره (أي الابتداء باليمين) إذا تطهر وفي ترجله إذا ترجل وفي انتعاله إذا انتعل ، أخرجه البخاري.



لحيته



سوداء , خفيفة الجانبين, عريضة.



قالت عائشة رضي الله عنها: " كان صلى الله عليه وسلم كث اللحية، (والكث: الكثير منابت الشعر الملتفها)، وكانت عنفقته بارزة، وحولها كبياض اللؤلؤ، في أسفل عنفقته شعر منقاد حتى يقع انقيادها على شعر اللحية حتى يكون كأنه منها"، أخرجه أبو نعيم والبيهقي في دلائل النبوة وابن عساكر في تهذيب تاريخ دمشق وابن أبي خيثمة في تاريخه.

وعن عبد الله بن بسر رضي الله عنه قال: "كان في عنفقة رسول الله صلى الله عليه وسلم شعرات بيض"، أخرجه البخاري.

وقال أنس بن مالك رضي الله عنه: "لم يختضب رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما كان البياض في عنفقته " أخرجه مسلم.

كما كان صلى الله عليه وسلم أسود كثُّ اللحية، بمقدار قبضة اليد ، يُحسِّنهُا ويُطيِّبهُا (أي يضع عليها الطيب). وكان صلى الله عليه وسلم يكثر دهن رأسه وتسريح لحيته ويكثر القناع كأنَّ ثوبه ثوب زيات، أخرجه الترمذي في الشمائل والبغوي في شرح السنة. وكان من هديه عليه الصلاة والسلام حف الشارب وإعفاء اللحية.



عنقه ورقبته


عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: "كأنعنق رسول الله صلى الله عليه وسلم إبريق فضة"، أخرجه ابن سعد في الطبقاتوالبيهقي.



وعن عائشة رضي الله عنها قالت: "كان أحسن عباد اللهعنقًا، لا ينسب إلى الطول ولا إلى القصر، ما ظهر من عنقه للشمس والرياح فكأنه إبريقفضة يشوب ذهباً يتلألأ في بياض الفضة وحمرة الذهب، وما غيب في الثياب من عنقه فماتحتها فكأنه القمر ليلة البدر"، أخرجه البيهقي وابن عساكر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صفات الرسول عليه الصلاة والسلام -1-
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صفات الرسول عليه الصلاة والسلام - 2 -
» صفات الرسول عليه الصلاة والسلام -3-
» جود الرسول عليه الصلاة والسلام
» صدق الرسول عليه الصلاة والسلام
» شجاعة الرسول عليه الصلاة والسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
6ollab-al-isra :: المنتدى العام :: القسم الاسلامي-
انتقل الى: